سقوط النظام السوري أحدث تحولات في العلاقة بين دمشق وتل أبيب، بين محاولات لفرض واقع جديد في الجنوب، وضغوط إسرائيلية تقابلها رغبة سورية في التفرّغ لإعادة الإعمار.