رغم أن معظمها قصيرة ومنخفضة الجودة والمضمون، انتشرت في السنوات الأخيرة الفيديوهات المولدة بالذكاء الاصطناعي، والتي يرى خبراء أن هدفها الحقيقي يخدم شركات التكنولوجيا العملاقة.