من "غزة مونامور" إلى "كان يا ما كان في غزة"، يواصل الشقيقان عرب وطرزان ناصر تقديم سرديات تُعيد الفلسطيني إلى مركز الحكاية، فالأحداث السياسية، رغم حضورها، تظل خلفية للمشهد، بينما يتصدر الإنسان الغزّي.