سوق العمل الإسرائيلي يدخل مرحلة اضطراب بنيوي حاد، مع قفزة خطيرة في الوظائف الشاغرة وتراجع التشغيل وارتفاع بطالة لا تعكس الواقع، وسط تأثير مباشر لاستدعاءات الاحتياط وضغط الحرب على كل القطاعات.