مع تلاشي الغبار عن معركة ملكية صحيفة تلغراف البريطانية لصالح زميلتها ديلي ميل، سادت مخاوف من تراجع المنافسة والتنوع، وسط قلق من توحيد المؤسسات الإعلامية اليمينية وتداعيات ذلك على الإعلام البريطاني.