لم يكتف الاحتلال الإسرائيلي بالاقتحامات والاعتقالات في حملته المتصاعدة بالضفة الغربية، وإنما تجاوزها لقضم أراض واسعة لصالح مشاريع استيطانية، ما يؤكد استمراره في تنفيذ مخططاته لفرض السيادة على الضفة.