تصف المقالة التحول الجذري في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، من مصالحة وطنية وانفتاح اقتصادي ودبلوماسي إلى استعادة الاستقرار الإقليمي، مقدِّمةً سوريا جديدة بقيادة أحمد الشرع كنموذج لإعادة البناء والسلام.