أعيد انتخاب أوزغور أوزال رئيسًا لحزب الشعب الجمهوري في مؤتمر استثنائي بأنقرة، ليواصل قيادته للمرة الثالثة خلال عامين وسط طعون قضائية، معتبرا أن حزبه يمثل القوة القادرة على إحداث التغيير.