يمثل اعتراف عدد من الدول الكبرى، في مقدمتها فرنسا وبريطانيا، بالدولة الفلسطينية المستقلة لحظة تاريخية مهمة في تاريخ النضال الفلسطيني ويخلق أملا حقيقيا في تحقيق سلام فعلي، في رأي محللين.