أجمع إعلاميون على أن الزخم الدبلوماسي باعتراف 150 دولة بالدولة الفلسطينية لن ينعكس على أرض الواقع لمصلحة الشعب الفلسطيني إذا لم يتحول لضغط سياسي لمواجهة الموقف الأميركي الإسرائيلي الرافض لهذه الخطوة.