تتسارع خسائر الصناعات الدفاعية الإسرائيلية مع تنامي المقاطعة الدولية، حيث أُلغيت عقود بمليارات اليورو واستُبعدت تل أبيب من معارض كبرى، وسط عزلة سياسية متزايدة.