ترى "مجلة إيكونوميست" أن العقوبات الغربية، رغم شدتها، لم تحقق هدفها المعلن بعد، أي دفع بوتين إلى التفاوض عبر انهيار اقتصادي كامل، فالنمو ضعيف، لكن الاستقرار في سوق العمل يوفر مظلة حماية للنظام.