انتشر فيديو على منصات التواصل يزعم أن الشرطة البريطانية طلبت من مراهقة تسليم هاتفها لأنها شاهدت منشورا على الإنترنت، مما أثار جدلا وروج له ناشطون يمينيون على أنه دليل على "قمع الحريات"، ما حقيقته؟