ينظر بعض الآباء إلى عزلة أطفالهم باعتبارها مرحلة عابرة أو سلوكا يمكن أن يتغير مع الزمن. لكن العلم الحديث يكشف أن للوحدة في سنوات العمر الأولى بصمة أعمق مما نتصور، إذ قد تترك آثارا تمتد لعقود.