من بولندا إلى إستونيا، مرورا برومانيا وليتوانيا، يتصاعد التوتر على حدود أوروبا الشرقية التي هي الحدود الشرقية لحلف الناتو أيضا، ومعه يرتفع سقف تهديدات الحلف مع تلاحق الاتهامات باختراقات روسية.