العرض العسكري الصيني أعاد إحياء آمال بعض الأوساط العربية بقدرة بكين على كسر الهيمنة الأميركية، لكنه أبرز في النهاية مسار تعدد الأقطاب وعجز الصين عن إزاحة واشنطن عن موقع القوة العظمى.