أثار اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال بدولة فلسطين جملة من التساؤلات عن مدى أهميته وتأثيره على القضية الفلسطينية وحرب الإبادة في قطاع غزة ومخططات الضم والتهويد والاستيطان في الضفة الغربية.