تحت ركام لا يزال مشبعا برائحة المتفجرات وغبار الإسمنت تبدأ بغزة مهمة لا تقل خطرا عن القصف فالجرافات لا تحفر بحثا عن ناجين، بل تشق طريقها وسط ذخائر غير منفجرة ومبان آيلة للانهيار لاستخراج آلاف الشهداء.