تكمن أهمية الاكتشاف الأعمق فيما يحمله من دلالات ذكرتها الدراسة بأن موقع الاكتشاف ليس مجرد تجمع أحفوري، بل هو سجل محفوظ لنظام بيئي بحري متكامل يعود لما يقرب من 21 مليون عام.