أثارات فضيحة الديون الخفية غضبا واسعا في السنغال، مهددة استقرار الاقتصاد الوطني مع تداعيات سياسية عميقة بين الرئيس السابق ماكي صال ورئيس الوزراء الحالي عثمان سونكو.