لطالما نُظر إلى الأنمي الياباني بوصفه ظاهرة ترفيهية موجهة إلى جماهير محدودة، غير أنه نجح، مع مرور الوقت، في التحول إلى قوة ثقافية عالمية قادرة على منافسة أستوديوهات هوليود، بل وتجاوزها أحيانا.