عندما تسقط أسماء ممن يظنون أنفسهم حماة لمشروع الوحدة بين الجنوب واليمن، من يمنيين وغيرهم، في مستنقع الإسفاف، ويطرقون أبواباً لا يليق بإنسان سوّي أن يق