أعادت أحداث الساحل السوري الأخيرة بما رافقها من احتجاجات وأعمال عنف، طرح تساؤلات حول طبيعة ما جرى وخلفياته، وما إذا كان تعبيرا عن احتقان داخلي مشروع أم محاولة منظمة لزعزعة الاستقرار.