عملية ترميم ونقل أجزاء من مركب الملك خوفو -الذي يعد أقدم مركب في التاريخ- إلى موقعها الجديد في المتحف المصري الكبير حيث تجري في ساحة مفتوحة تسمح للجمهور بمتابعتها.