في مشهد يعكس تحولا سياسيا، أغلقت صناديق الاقتراع أبوابها في سوريا لتعلن ميلاد أول مجلس شعب منذ سقوط نظام الأسد، لكن هذا الاستحقاق يثير أسئلة حول طبيعة الشرعية التي يستند إليها البرلمان الجديد.