الدرس المستفاد من الضربة هو أن الوساطة أصبحت جزءا من معادلة الردع الإقليمي، وأن محاولة معاقبة الوسيط قد تؤدي إلى نظام أمني بديل يضع إسرائيل في عزلة أكبر.