يجلس مصطفى، الناشط البيئي (23 عامًا)،الذي يُعدّ صوتًا للأهوار وسكانها، بينأبيه وجده حاملًا إرث ثلاثة أجيال.فالأب، هو حلقة الوصل بين جيلين سابقينوتجمعه بهم علاقة متجذّرة بالأرضوالماء، صامدة في وجه