تشير وثائق رُفعت عنها السرية بعد سنوات من الحرب الباردة، إضافة إلى مذكرات ومحاضر محاكم، إلى أن بعض الأسماء البارزة في هوليود والعالم الفني عملت كمخبرين أو جواسيس.