تم إلغاء المشروع الأميركي في كينيا، الذي كان يُعد الأكبر في البنية التحتية بأفريقيا، بسبب مخاوف صينية وشروط تمويل مكلفة، وهذا يُبرز تراجع الحضور الغربي في القارة.