مع تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني، برز تحول لافت في الموقف الأوروبي الذي انتقل تدريجيا من لعب دور الوسيط الحذر إلى الاصطفاف الواضح خلف الموقف الأميركي.