داهمت الشرطة الفرنسية مقر منظمة "إس أو إس- مسيحيو الشرق"، في إطار تحقيقات تجري منذ نهاية العام 2020 بشأن التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتُكبت في سوريا.