ترك غياب نصر الله بصمة واضحة على بنية الحزب، فشخصيته الكاريزمية التي شكّلت قدرة استثنائية على الحشد والتعبئة لم تُعوّض بسهولة، مما فرض آليات أوسع للتوافق داخل القيادة وأسلوبا حذِرا في القرار الميداني.