تجري مناقشات عاجلة في إسرائيل حول إطلاق سراح المشاركين في أسطول الصمود بعد اعتراضه، وخاصة من يحاولون للمرة الثانية كسر الحصار مثل غريتا ثونبرغ، إذ ترى تل أبيب أن القافلة ليست إلا دعاية بتمويل من حماس.