لم يعد الجوع في قطاع غزة خطرا متوقعا، بل واقعا قاتلا. وسط حصار مستمر وهجمات لا تتوقف يواجه الأطفال، الشريحة الأضعف، الموت البطيء بسبب الانهيار شبه الكامل في خدمات الرعاية الصحية.