تشهد المجتمعات المعاصرة تحولا جذريا في مفهوم القدوة والمرجعية، حيث باتت الشهرة تمثل معيارا أساسيا لاختيار من يُتبع ويُقتدى به، بغض النظر عن القيمة العلمية أو الأخلاقية لهؤلاء المشاهير.